لقد سُمِّي النصف الأول من القرن العشرين بعصر الذرة حيث تم وضع الأسس السليمة لعلم جديد هو الفيزياء الذرية. وربما كان من الكشوف الهامة في هذا العلم اكتشاف ما يسمى بالنظائر وتحديداً النظائر المشعة والتي مهدت الطريق أمام الوصول إلى التفاعلات الذرية.والذرة هي تركيب مجهري يوجد في أية مادة عادية من حولنا , والذرات هي كتل البناء الأساسية للكيمياء، ومحفوظة في التفاعلات الكيماوية، وهي الجزيء الأصغر للعنصر الكيميائي .
والذرة تتكون من جسيمات تحت ذرية ( البروتونات , الالكترونات , النيترونات ) مع العلم بأن معظم حجم الذرة يحتوي على فراغ .
والنواة أصغر 100,000 مرة من الذرة . وعدد الذرات في هذا الكون يتراوح من 4×1078 و6×1079[sup] تقريبا [/sup] وبصفة عامة نظرا لان هذا الكون لا نهائي فإن عدد الذرات أيضا يمكن أن يكون لانهائي وهذا لايتنافى مع العدد الذي تم حسابه نظرا لان الكون الخاضع للدراسة يقع ضمن 14 سنة ضوئية . ونظرا لأهمية وتفرد الذرة فقد تمت دراستها على مدى القرون الماضية . وتركز بعض الأبحاث الحالية على تأثيرات الكوانتم , مثل نظرية بوس – إنيشيتن للتكثيف .
والنظرية الذرية تهتم بدراسة طبيعة المادة وتنص على أن كل المواد تتكون من الذرات .
والذرة تتكون من جسيمات تحت ذرية ( البروتونات , الالكترونات , النيترونات ) مع العلم بأن معظم حجم الذرة يحتوي على فراغ .
والنواة أصغر 100,000 مرة من الذرة . وعدد الذرات في هذا الكون يتراوح من 4×1078 و6×1079[sup] تقريبا [/sup] وبصفة عامة نظرا لان هذا الكون لا نهائي فإن عدد الذرات أيضا يمكن أن يكون لانهائي وهذا لايتنافى مع العدد الذي تم حسابه نظرا لان الكون الخاضع للدراسة يقع ضمن 14 سنة ضوئية . ونظرا لأهمية وتفرد الذرة فقد تمت دراستها على مدى القرون الماضية . وتركز بعض الأبحاث الحالية على تأثيرات الكوانتم , مثل نظرية بوس – إنيشيتن للتكثيف .
والنظرية الذرية تهتم بدراسة طبيعة المادة وتنص على أن كل المواد تتكون من الذرات .